Аиша

قائمة بالأشياء التي أريد القيام بها: تعلم اللغة الروسية في روسيا، زيارة المدينة المنورة ، زيارة مكة المكرمة ، تعلم اللغة العبرية، تعلم مباديء الأسبانية، تعلم التفاضل والتكامل في الرياضيات، رحلة بالسيارة حول مدن المملكة من الشمال حتى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب*1، زيارة الفاتيكان*2 ، النوم تحت ضوء القمر في الصحراء، وضع أصيص ورد ومزروعات بالقرب من نافذتي ، تصوير مقطع مفيد ورفعه على اليوتيوب، ركوب الحنطور،   زيارة الأهرامات المصرية ، زيارة الريف السويسري ، ركوب منطاد، زيارة مغارة جعيتا-لبنان، تعلم ركوب الخيل، شراء القارئ الالكتروني عبر الانترنت*3 ، التسوق في جنيف ، زيارة بغداد، زيارة جزيرة ماديرا madeira البرتغال، السفر عبر البحر لمدة أكثر من يوم. أذيع برنامج في الراديو لمرة واحدة،  أركض في ماراثون خيري لمرضى السرطان، أتطوع في مزرعة عضوية، تجربة رحلة حرة في قطار روسيا كاملا، العيش في سيبيريا في أبرد وقت في السنة، عمل بودكاست، تعلم الرقص الشرقي، قيادة سيارة رياضية في مضمار سباق حقيقي وفي طبيعة خلابة،  تدريس اللغة العربية للمسلمين غير العرب. *1زرت (جدة،الطائف،أبها،حائل،تبوك،القريات،الأحس

اقتباسات من كتاب الموسوعة الفلسفة الشاملة: الجزء الأول من الفلسفة اليونانية، محمد عبد الرحمن مرحبا، عويدات للنشر والطباعة-لبنان، 2007. سأذكر في البداية صــ= صفحة ق=القسم ف=الفصل يلي ذلك عنوان الفصل،والعنوان الفرعي إن وجد ثم الاقتباس، وإن كان للاقتباس هامش وضعتُ * ، وإن كان لي تعليق وضعتُ ^ . صــ39 ،ق1، ف7، وظيفة الفلسفة و الفائدة منها : إن تأخرنا العلمي من تأخرنا العقلي والفلسفي، ولا بد من الانكباب على الفلسفة والعلوم العقلية لانجاب المفكرين والعلماء. إن علوم اليونان لم تدخل أرض الخلافة لو لم تدخلها فلسفة اليونان وعقلية اليونان. كما أن علوم العرب لم تدخل أوروبا اللاتينية لو لم تدخلها فلسفة العرب وعقلية العرب. وكذلك لا أمل لعلوم أوروبا أن تغزو بلادنا اليوم ما لم نتقبل الفلسفة الأوروبية وطريقة التفكير الأوروبي، وما ذلك إلا لأن الفلسفة إنما هي أساس العلم، ولأنه ما من ثورة اجتماعية أو دينية أو سياسية .. قامت إلا وكان وراءها فلسفة ما. فما التاريخ إلا فلسفات و أيدلوجيات وأفكار، وما الفلسفة إلا فتح مجهول وسيطرة على القدر. صــ43،ق1، ف7، وظيفة الفلسفة و الفائدة منها : "لا ينبغي أن

اقتباسات من كتاب فلسفة الأسطورة .. ألكسي لوسيف.. ترجمة منذر حلوم ...دار الحوار 2005 الطبعة الأولى،   Диалека мифа 1999 صـــ58: ليس فقط تلميذ المدرسة، بل وجميع العلماء البارزين لا يلاحظون أن عالم فيزيائهم، وعالم فلكهم عالم ممل للغاية، وخادع، ومثير للقرف أحيانا، وللجنون في أحايين كثيرة. إنه لا يتعدى أن يكون ذلك الثقب الأسود بالذات الذي يمكن للبعض أن يحبوه وأن يقرأوه. عبدة الثقوب، يقولون، إلى سيبيريا لا يُنْفَون. أما أنا فمشكلتي أنني لا أستطيع أن أفهم بحال من الأحوال كيف لهذه الأرض أن تدور. قرأت كتبا دراسية حول ذلك، وفي يوم من الأيام كنت أريد أن أغدو فلكيا، ليس هذا فقط، بل تزوجت من فلكية .. ومع ذلك تراني حتى الآن لا أستطيع إقناع نفسي بأن كل ما في الأمر أن الأرض تدور، وأنه ليست هناك أية سماء. هناك بندولات وانحرافات لأشياء ما، إلى جهة ما، انحرافات غير مقنعة. إنه عالم رخو، بكل بساطة. السؤال هنا يدور عن الأرض كلها، أما هم فيؤرجحون تلك البندولات، أهم ما في الأمر، أن هذا كله غير مريح، غير حميم، بل هو شرير وفظيع. فينما كنت أقف على الأرض تحت قبة السماء الحميمة أسمع ما يقال عن الكون كله "